تمكنت أسيكو من الدمج بين التنمية الإقتصادية والمسؤولية الإجتماعية
تمكنت أسيكو من الدمج بين التنمية الإقتصادية والمسؤولية الإجتماعية، هادفة بذلك خدمة عملائها بشكل خاص وخدمة المجتمع بشكل عام.
وتسعى الشركة بشكل حثيث إلى المشاركة في مبادرات المسؤولية الإجتماعية والأنشطة والفعاليات التي تسهم برفاه المجتمع وإزدهار إقتصاده.
وبناء على هدفها الذي يتمحور حول تمكين طلبة الجامعات، عملت أسيكو على المشاركة بمشاريع طلبة الجامعة، كما ساهمت بمنحهم فرص تدريبية داخل الشركة بالإضافة إلى مشاركتهم فرحة التخرج، وذلك لتحفيزهم وتهيئتهم للعمل ومستقبلهم المهني ليصبحو جزء هام وحيوي من الإقتصاد.
ويتمثل عمل الشركة نحو رفاه المجتمع بدورها الحيوي في رفع التوعية تجاه أطفال التوحد ومن خلال المشاركة في أنشطة توعوية خلال يوم التوحد العالمي.
أما بالنسبة للإزدهار الإقتصادي، فطالما كانت أسيكو من الداعمين لمبدأ التنوع والمشاركة من قبل الجنسين في العمل، وذلك من خلال المشاركة والتحدث بمؤتمرات لرفع التوعية وتمكين الشابات وتحفيزهم على الإنخراط في ميدان العمل والنجاح فيه.
وكما تسعى أسيكو لخدمة مجتمعها، فهي أيضاً تعطي إهتمام خاص لخدمة مجتمعها الداخلي وهم موظفيها. فمن منطلق إيمانها بأن موظفيها هم أهم أصول الشركة، تلتزم الشركة على تطوير مهاراتهم بالإضافة إلى منحهم بيئة عمل مريحة وآمنة. ومن خلال هذه الإستراتيجية، نجحت أسيكو على زيادة عدد موظفيها الكويتيين، مساهِمة بذلك نحو أهداف الدولة الإستراتيجية والتي تهدف إلى تحويل القطاع الخاص الى قطاع جذاب للشباب والشابات الكويتيين ودفع القطاع الخاص نحو قيادة إقتصاد الكويت.